جائزة العالم للتمويل

المشاركة المستخرجة قد ترغب أيضا في التحقق والبحث عن وسيط أسترالي مقرها فانتيج فكس. المكتب الرئيسي مقرها في سيدني. عنوان الموقع هو فانتاجيفكس الإشراف من قبل إنفينيوم بي تي واي المحدودة على الرغم من أن هناك العديد من وسطاء الفوركس التي تقدم منصة التداول الجديدة ميتا التاجر 5 (MT5) هو فقط للحسابات التجريبية. أنا أفضل MT5 بسبب ميزاته المضافة، واحدة منها يسمح لي لبرنامج، تجميع وتشغيل الروبوتات تداول العملات الأجنبية ولكن ليس الجميع يريد أن رمز. فانتيج فكس هو أول وسيط استرالي فكس لتقديم MT5 للحسابات الحقيقية. وتشمل المزايا الأساسية على سبيل المثال لا الحصر ما يلي: MT4 التجريبي والحسابات الحية (أيضا لنظام التشغيل ماك) فكس سوسيال كوبي ترادينغ الهاتف المحمول (برامج إفون و أندرويد) وتداول آي باد تداول ما يلي: - الخيارات الثنائية - فكس - السلع (الذهب والفضة ) - مؤشرات جديدة MT5 حساب مباشر يصل إلى 500: 1 الرافعة المالية متعددة الجوائز الفوز الخدمات المالية مزود - أفضل تنفيذ الفوركس، آسيا والمحيط الهادئ يب تايمز جوائز التجارة 2012 - أفضل وسيط الفوركس أمبير الفوركس تنفيذ البيت - جنوب شرق آسيا، و ديلماكيرس الجوائز المصرفية السنوية 2012 - أفضل وسيط فوركس أستراليا، وورد فينانس جوائز صرف العملات الأجنبية 2012 - موصى بها للفوركس، استعراض المالية جوائز المستثمر الأزرق الشريط الذكي 2011 - أفضل وسيط الفوركس جنوب شرق آسيا، جوائز يب تايمز للتجارة 2011 - جائزة التميز، وسيط الفوركس أستراليا، جوائز إب تايمز للتجارة 2011 - جائزة التميز لخدمات الفوركس، استعراض الاستثمارات البديلة الدولية (إاير) 2011 استنادا إلى الجوائز وحدها هي سبب يكفي لبدء الأقل في العرض التجريبي ر. لا أستطيع أن أعطي لكم ردود الفعل على خدمة العملاء، وسرعة معالجة الانسحاب ولكن في أقرب وقت لدي دليل قوي وسوف نشره هنا. سوف أبدأ حساب حقيقي مع فانتيج فكس في وقت لاحق من هذا الأسبوع. الحفاظ على ضبطها. كما هو الحال دائما على الرغم من أن هذا هو مجرد بعض المعلومات التي قد تجد مفيدة. أنا شخصيا أعتقد أنها تستحق المحاولة. كل خير، وربما كنت التجارة مربحة. والشيء المهم هو عدم التوقف عن استجواب ألبرت أينشتاين إن انتشار زراعة المصانع هو سمة من سمات العصر الصناعي كانتاج الوقود الأحفوري. وفي نصف القرن الماضي فقط، أدى النمو السكاني السريع، وارتفاع الدخل بسرعة، والتحضر الشديد إلى ارتفاع حاد في استهلاك اللحوم. وفي الفترة ما بين عامي 1950 و 1997، ارتفع الإنتاج من 44 مليونا إلى 211 مليون طن، وجرى توحيد العمليات الزراعية التي كانت مرهقة إلى حد أصبحت فيه الأساليب ذات الحجم الكبير والمنخفض التكلفة. وقال جيريمي كولر، مؤسس مبادرة العودة إلى مخاطر مخاطر حيوانات المزرعة (فير) إن النظر إلى هذه الصناعة من خلال عدسة إسغ البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ينتج نتائج مثيرة للقلق من شأنها أن ترفع علم أحمر لتعميم المستثمرين في جميع أنحاء العالم. ومع تزايد عدد سكان العالم على مسار الثلث الآخر بحلول عام 2040، هناك توقع عام بأن الطلب العالمي على البروتين الحيواني سيزداد بنسبة 70 في المائة بحلول منتصف الطريق في منتصف الطريق، مع أن الكثير من المسؤولية تقع على عاتق الحجم الصناعي المزارع. سيف ذو حدين في آسيا، يزداد الطلب على البروتين الحيواني، وعلى الرغم من أن هذا الاتجاه قد اعتبر دليلا على ازدهار القارة، إلا أنها بعيدة كل البعد عن العواقب. انظر الصين، حيث تضاعف عدد السكان، من ناحية، أسفرت عن زيادة كبيرة في استهلاك اللحوم، ومن ناحية أخرى امتدت نظام غذائها إلى نقطة الانهيار. ووفقا لما ذكره آلان بريفيل المدير التنفيذى لمبادرة فير فان الصين لديها حاليا اكبر صناعات الخنازير والدواجن فى العالم هى اكبر مستهلك للحم الخنزير فى العالم وهى ثانى اكبر منتج للدواجن وثالث اكبر دولة منتجة للحليب. وقد تضاعف استهلاك اللحوم هناك أربعة أضعاف منذ عام 1971، وفي حين يرى البعض أنه إيجابي، فإن البعض الآخر، كما ذكرت برايس ووترهاوس كوبرز، يعتقد أنه سيضع أعباء هائلة على نظام غذائي محلي يواجه تحديا بالفعل، وله تداعيات كبيرة على التجارة الدولية في الزراعة. وهذا الاعتماد نفسه على البروتين الحيواني يتغذى على قضايا أكثر عمقا تتعلق باستعمال الأراضي وندرة الموارد وتغير المناخ، وكلها تهدد بإفراط الصين في منارة زاهية للازدهار وتدمر على صحة سكانها ورفاههم. وباعتبارها حالة صينية، فإنها ليست سوى لمحة عن الآثار الطويلة الأجل المرتبطة بإنتاج اللحوم الصناعية، ويمكن أن تصبح الممارسة نفسها المخاطر الكبيرة التالية أمام المستثمرين. في النصف الأخير من القرن الماضي، أدى النمو السكاني السريع وارتفاع الدخل بسرعة والتحضر المكثف إلى ارتفاع حاد في استهلاك اللحوم ستيفن هيم، مدير بحوث إسغ في إدارة الأصول المشتركة في بوسطن، ويستشهد بانبعاثات الميثان واستخدام المضادات الحيوية وهي القضايا التي تستحق اهتماما كبيرا على جبهة المستثمرين. في حديثه إلى وورلد فاينانس. أكد أن هذه المخاطر وغيرها يجب أن تؤخذ في الاعتبار إذا أراد المستثمرون تجنب الأضرار المستقبلية. أكثر من أي شيء آخر، وحجم الصناعة ومدى السماح لها أن تنمو دون منازع يجب أن تعطي الناس المستثمرين على وجه الخصوص السبب ليشعر بالقلق. ولم يخضع التصنيع الزراعي في الآونة الأخيرة لنفس الضغوط مثل أصناف الوقود الأحفوري. وحتى الآن، يعيش أكثر من 70 في المائة من حيوانات المزرعة في العالم في مزارع للمصانع، ومن المعروف أن الأعلاف الكبيرة تحتوي على ما يزيد على 000 100 رأس من الأبقار أو 000 500 دجاجة دجاج اللحم تعيش بالقرب منها. وتقترب حصة الولايات المتحدة من 99 في المائة، ومع تزايد الطلب على المنتجات الحيوانية في البلدان النامية بوتيرة سريعة، ينبغي أن نتوقع أن نرى ارتفاع النسبة المئوية العالمية. وقد أدى عدد من أوجه التقدم في الزراعة منذ منتصف السبعينات على وجه الخصوص إلى جعل هذه الممارسة نفسها أكثر كفاءة وفعالية في تحويل الصورة القديمة للزراعة إلى شيء يشبه آلة مترامية الأطراف، بدون نوافذ. وقد سهل استخدام المضادات الحيوية من تلك النقطة فصاعدا ازدحام الحيوانات إلى أماكن أكثر صرامة وأشد تشددا، وإدراك أن هذه الأدوية نفسها تسهل نمو أسرع مرة أخرى يعني أن المضادات الحيوية أصبحت جزءا لا يتجزأ من العملية. هذه الابتكارات وغيرها يعني أن متوسط ​​بقرة الألبان في الولايات المتحدة تقدم اليوم أكثر من 2300 غالون من الحليب سنويا، مقارنة مع 665 غالون في عام 1950. تصل الدجاج الآن إلى وزن الذبح في 47 يوما من العمر بدلا من 70. بقدر الشركات المتعطشة للربح رحبت بهذه الأساليب الجديدة والمحسنة، فإنها تحمل عددا من المخاطر بالنسبة للمستثمرين. وقد أوضح تقرير صدر مؤخرا عن شركة فير هذه المخاطر على جانب المستثمرين، والتي لها طيب خاطر أو لا تملك حصة في زراعة المصانع، ويمكن أن تفقد الكثير من الحقائق غير المريحة. وعلى المستوى الكلي، يمثل قطاع الثروة الحيوانية 14 في المائة من انبعاثات غازات الدفيئة العالمية أكثر من قطاع النقل، وفي الولايات المتحدة 80 في المائة من جميع استخدام المضادات الحيوية. وهو المستهلك الأول للمياه في كاليفورنيا المنكوبة بالجفاف، والسبب الأهم لانتشار انفلونزا الطيور (H5N2) والخنازير (H1N1) مع المسؤول الأول عن خسائر مذهلة بلغت 3.3 مليار في الصناعة. على نطاق أصغر وإن كان لا يزال كبيرا، فإن مسألة الإفراط في المضادات الحيوية لدى المستثمرين قلق بحق عن صعود البكتيريا المقاومة للمخدرات. وتوفر المزارع المعنية الظروف المثلى لتطور السلالات الجديدة وانتشارها، وبدون اتخاذ تدابير للحماية من انتشار المرض، يمكن أن تتسبب الأوبئة الواسعة النطاق والعدوى البشرية. ما يجب القيام به في كل شيء، حدد تقرير فير 28 قضايا إسغ التي تهدد بممارسة تأثير مالي سلبي على أي شركة ذات صلات بالزراعة في المصنع. ويمكن أن تكون التداعيات هائلة، تتراوح بين فضائح السلامة والغرامات البيئية والاعتماد المفرط على الإعانات الحكومية. وبصرف النظر عن ذلك، فإن المخاطر المرتبطة بزراعة المصانع نادرا ما تسجل مع الشركات المسيئة، والجهود المبذولة للتوعية في الماضي قد وصلت إلى حد كبير قصيرة. فشل التلفزيون الشيف المملكة المتحدة هيو فيرنلي-ويتنغستال في عام 2008 في طبل ما يكفي من الدعم بين المساهمين في سلسلة سوبر ماركت تيسكو للحصول على اقتراح لتحسين معايير رعاية الحيوان. وفي هذا العام، رفض مساهمو شركة تايسون فودز قرارا كان يتطلب من الشركة وضع سياسة إشراف على المياه، بعد أن توصلت إلى أنها قد ألقت ما يقرب من سبعة أضعاف التصريف السطحي مثل إكسون بين عامي 2010 و 2014. وهذه الاقتراحات وغيرها الكثير استنادا إلى افتراض أن تحسين معايير الحوكمة أو الرفاهية يتطلب مفاضلة العائدات. وتظهر دراسات لا حصر لها أن هذا ليس هو الحال. وقد أثبتت سلسلة مطاعم الولايات المتحدة المكسيكية تشيبوتل مرارا وتكرارا أن إعطاء الأولوية لرعاية الحيوان يمكن أن تعزز كل من المبيعات وسعر السهم. وقام الرئيس التنفيذي للشركة ستيف إلز بتنفيذ سياسة المصادر التي تنص على أن الحيوانات تغذي حمية نباتية، لا تعطى المضادات الحيوية أو هرمونات النمو، ويسمح للتجول مجانا في المراعي، في أعقاب زيارة لمصنع مزرعة في عام 1999. وعلاوة على هذا الالتزام، تشيبوتلز التبديل إلى مصادر مستدامة والناتجة 1 لكل لحم الخنزير بوريتو ارتفاع الأسعار لم، كما توقع الكثيرون، يؤدي إلى انخفاض مفاجئ في المبيعات العكس تماما في الواقع. وفي معرض حديثه عن تحديات إشراك المستثمرين، ادعى بريفيل أنه كان أول من رفع مستوى الوعي، وأقر بأنه في الوقت الذي يشعر فيه المستثمرون بقلق متزايد إزاء قضايا الاستدامة، هناك فجوة في المعرفة عندما يتعلق الأمر بالزراعة المكثفة ورعاية الحيوانات الزراعية. وعن اقتناعهم بأن الأمر يتعلق بالأهمية المادية وليس الأخلاق. ذكر الرعاية الحيوانية لمعظم المستثمرين، ويعتقدون على الفور أن هذا هو الحفاظ على المنظمات غير الحكومية، أو المتخصصين الأخلاقية المتخصصة لا، بشكل عام، كبير المستثمرين السائدين. ولكن لا يمكن أن تكون أكثر خطأ. والقضايا المطروحة هي مسائل الأعمال الأساسية التي يمكن أن يكون لها أثر مادي كبير إذا لم تعالج على نحو كاف. وألقى تحقيق في شركة هالمارك ويستلاند لتعبئة اللحوم في عام 2008 الضوء على قسوة الحيوان والمخاوف الصحية، مما أجبر الشركة على استرجاع أكبر اللحوم في تاريخ الولايات المتحدة 65 مليون كيلوغرام (أي ما يعادل وزن 195 طائرة جامبو) إفلاس الشركة. وفي الآونة الأخيرة، عانت شركة الأبحاث الطبية سانتا كروز بيوتيش غرامة 3.5 متر، وتم إلغاء ترخيصها بعد ادعاءات سوء معاملة الحيوانات. في الوقت الراهن، فإن المسألة ليست كم من المال يتعرض لأي واحد أو أكثر من هذه المخاطر إسغ 28، ولكن بدلا ما المستثمرين المهتمين حول مخاطر الزراعة مصنع يمكن القيام به لدفع التغيير. تقرير فير نفسه هو دليل أسماء كبيرة بدأت تأخذ علما، ودعم شاريكتيون، بوسطن إدارة الأصول المشتركة، مزرعة إلى الأمام وغيرها يجب أن تجلب قضية زراعة المصانع في المقدمة. واعترف هيم بأن المحادثة قد تتحول قريبا إلى مسألة سحب الاستثمارات، على الرغم من أنه كرر التأكيد على أن الشيء المهم الآن هو التأكد من أن المستثمرين على دراية بالمخاطر الاستثمارية للمزارع الزراعية كما هي، على سبيل المثال، الوقود الأحفوري. وبافتراض أن النقاش حول مخاطر الاستثمار في مزارع المصانع يظل حيويا، قد تظهر بدائل أقل خطورة عندما يتطلع المستثمرون إلى الحفاظ على ثروتهم وتنميتها. وقال بريفيل ان المستثمرين يلعبون دورا كبيرا. وهم يجلسون في قمة سلسلة القيمة، ولهم أصحاب الشركات في نهاية المطاف، لديهم النفوذ والدافع لإجراء التغييرات المطلوبة. وهناك عناصر أخرى في المجتمع تحتاج إلى المشاركة، وهي المستهلكين والمنظمين والشركات نفسها، ولكن المستثمرين هم جزء أساسي من السلسلة ويمكن للمرء أن يأخذ زمام المبادرة. آخر الملاحة المادة السابقة المملكة المتحدة والولايات المتحدة في محادثات صفقة تجارية